كتب : محمود سمير
منذ عام 2007 تقريبًا بدأت في المواظبة على حضور مباريات الأهلي في المدرج، وبعد ذلك تحول الأمر إلى ما يشبه الإدمان. لم أكن أطيق مشاهدة المباريات في مكان آخر في ظل ما تحمله من أجواء وحماس وشغف كبير، وبالتأكيد هذه اللحظات والذكريات لا يمكن أن أنساها، كما أنني وقتها كنت أتمنى بالفعل أن أغادر مكاني في المدرج وأنزل لأرض الملعب للمشاركة مع اللاعبين للدفاع عن قميص الأهلي، والحمد لله تحقق هذا الحلم.